الصفحة الرسمية

الصفحة الرسمية
قلبك بـــــــــــــــحر

اخر الاخبار

الجمعة، 5 ديسمبر 2014

ما هي الأسباب التي تجعل زوجك لا يستمع إليك؟

عندما لا يصغي أحدكما إلى الآخر، فإن ذلك يعني وجود مشكلة في العلاقة الزوجية. وإذا استمر عدم الاستماع فيمكن أن يصبح زواجك في خطر.

                             قد تكون مشكلة الإصغاء في علاقتك الزوجية ذات صلة بمشكلات لدى شريك حياتك، أو بطريقة حديثك، أو بمزيج من الاثنين معاً.
• قد تحتاجين إلى وقت طويل لكي تقولي ما تريدين قوله، إن الأحاديث الطويلة من طرف واحد تصبح مملة، تحدثي في الموضوع بشكل مباشر.

• ربما تحتكرين الحوار مع شريك حياتك، اعط الطرف الآخر فرصة للحديث.

• إذا كان هناك نمط من التلاعب فيما تقولينه لشريك حياتك، فإنه لن يبدي اهتماماً بما يقال، توقفي عن التلاعب. قولي ما تعنينه بالضبط.

• إذا كان أسلوب حديثك هو أسلوب الوعظ أو إلقاء المحاضرات أو الاستجواب فقد يفضل شريك حياتك عدم سماع المحاضرات أو الأسئلة، توقفي عن لعب دور المدرس أو المحقق في علاقتك الزوجية.

• ربما تستخدمين الكثير من العموميات في حديثك، التعليقات التي تستخدم كلمات مثل "دائما"، و"أبدا"، و"باستمرار"، يمكن أن تجعل الطرف الآخر لا يبدي اهتماماً بالحديث بأكمله، استبعدي هذه الكلمات من مفرداتك.

• يمكن أن يكون توقيت الحديث غير مناسب، ربما لن يستمع إليك شريك حياتك حينما يكون متعباً أو مشغولاً بأفكار أخرى أو منهمكاً في العمل أو يشاهد التلفزيون أو يعمل على الكمبيوتر، أخبري شريك حياتك بأنك تريدين التحدث إليه واسأليه ما إذا كان ذلك هو الوقت المناسب، وإذا قال أن ذلك ليس هو الوقت المناسب للحديث فلا تشعري بالضيق.

• أية أحاديث حول المشكلات أو القضايا التي نوقشت مطولاً في السابق سوف يؤدي إلى جعل الطرف الآخر غير مكترث، لا تقومي بمناقشة الموضوعات أو المشكلات القديمة.

• ربما يكون شريك حياتك قد سئم من الحوارات المتواصلة التي تقومين فيها بالشكوى، أو تعبرين عن ألمك أو تتحدثين بطريقة سلبية. كوني أكثر إيجابية.

• ربما أنت لا تستمعين إلى شريك حياتك، تحققي من مهارات الاستماع لديك.

• قد لا يكون شريك حياتك مهتماً بالموضوع الذي تتحدثين عنه، اسألي شريك حياتك ما إذا كان هناك ما يريد التحدث عنه.

• قد يكون شريك حياتك مختلفاً مع ما تقولينه وغير مستعد لسماع وجهة نظرك.

• ربما استمع شريك حياتك في ذلك اليوم لأكثر مما يمكنه تحمله، وأصبح غير قادر على الإصغاء للمزيد من المعلومات، لا تضغطي عليه أكثر.

• إذا كنت تقدمين النصائح أو المعلومات لشريك حياتك فإنه قد يعتقد أنه يعرف بالفعل الجواب أو كيفية القيام بشيء ما.

قد يكون شريك حياتك يفكر فيما ستقولينه من خلال التفكير في كيفية الرد عليه.

• قد يعتبر شريك حياتك أن ما تريدين قوله ليس مهماً.

• قد يعتقد شريك حياتك أن تجاهل ما تقولينه سينهي المشكلة أو الموقف.

• قد لا يريد شريك حياتك الاستماع لما تودين قوله.

• قد يشعر شريك حياتك بالخوف وعدم الارتياح عن التعبير عن رأي مناقض، لذلك فهو يجد أن عدم الاكتراث هو الخيار الأسهل، اسمحي لشريك حياتك بالاختلاف معك.

الخميس، 4 ديسمبر 2014

أيها المتزوجون: الصمت ليس من ذهب!

هذه دعوة لك لتجربي عادة جديدة في حياتك الزوجية لمدة 30 يوما، ثم تقيسي تأثير اتباعها على علاقتك بشريك حياتك.



عليك في البداية أن تسألي نفسك إن كنتما زوجين تميلان للمواجهة بالكلمات بعنف، أم الشجار اللفظي إلى حد معين لا يذهب للعصبية والصراخ. أم أنكما تحلان مشاكلكما بالحديث الهادئ أو ربما لا تتحدثان عن مشاكلكما مطلقا وحين تشعران باقتراب الخلاف يميل كل منكا أو أحدكما للانسحاب وعدم الخوض في أي مشاكل.
إذا كنت من النوع الأخير أنت أو هو أو كليكما فللأسف إن الأمر ليس مبشرا. فهذا يعني أن الخلاقات تجد لها طريقة أخرى في الظهور، وربما تظل تؤجل نفسها إلى أن تحدث لحظة انفجار عنيفة وكبيرة قد تدمر العلاقة كلها.
وتجاهل الحوار الهادئ حول المشاكل قد يعمل عمل الشجارات المستمرة. يؤدي إلى النفور وربما تكوين علاقات خارج إطار الزواج، والبرود العاطفي والخلاف على تربية الأبناء.
فإذا أردت أن تحسني من علاقتك الزوجية فعليك كسر جدار الصمت لتفادي مزيدا من الضرر الذي قد يلحق بكما نفسيا وعاطفيا، ثم أسريا.

ادارة الصراع تجعل العلاقة تنجو من المحن

الصراع بين الزوجين هو أمر لا مفر منه ولا مناص، لكن كيفية إدارة الصراع هي التي تجعل العلاقة تنجو في المحن. فإذا كان أحد الطرفين مسيطرا والآخر منسحبا فإن ذلك يتمثل في زوج أو زوجة كثيرة الانتقاد والشكوى، بينما الآخر يتحاشى وينكمش على نفسه ويصمت لكي تظل العلاقة مستمرة ولتفادي المشاكل. وهذا الشريك الصامت قنبلة موقوتة، فهو يشعر بقلة القيمة وعدم الرضى والقلق والكآبة، وهذه أمور ستتحول في لحظة ما إلى عدائية.
والتجربة التي عليك خوضها هي الجلوس مع الشريك بنية المصارحة الهادئة والصادقة. على الزوج أو الزوجة التي تعاني من فظاظة الآخر وانتقاداته أن تدعو على الفور لاجتماع عاجل وجلسة تحول فيها مشاعرها إلى عبارات يسمعها الشريك ويفكر فيها. وكذلك فإن النصيحة نفسها موجهة للزوج.
الخطوة الثانية أن تذكر وتذكري بضرورة تجنب استخدام أخطاء الماضي كورقة ضد شريك الحياة، فإن كانت أخطاء تم تجاوزها فليكن تجاوزها حقيقيا ومن القلب. عليها أن تمحى من دفتر العلاقة الزوجية وألا تستخدم كأنها مستمسك ضد من ارتكبها.
فليتفق الزوجان أن الأولوية للحوار والتواصل الهادئ، فليتفقا على كل شيء: اللغة المسموح بها، الألفاظ الممنوعة التي يتضايق كل منهما حين يسمعها، درجة ارتفاع الصوت وطريقة الكلام. ضرورة الاحتضان حتى عند الزعل والمخاصمة، تقبيل اليدين والوجنتين عند العتب يجعله مقبولا ويجعل الاستجابة له أكبر وأجمل.

الأربعاء، 17 يوليو 2013

3 أخطاء لا يجوز ارتكابها عند ترك العمل .. ما هي؟!

فلنسلّم جدلاً انك تركت العمل لسبب أو لآخر، ولنقل إنّك تعرّضت للظلم وفي داخلك ما يكفي من الغضب كي تفتعلي ألف إشكال،
حين تتركين العمل احفظي جيداً ما هي الأخطاء التي لا يجوز أن ترتكبيها أبداً!

- لحظة مغادرتك العمل وخصوصاً إذا كنت تفعلين ذلك على خلفية مشاحنات مهنية، قد تكونين بحالة عصبية لا تُحسدي عليها وسترغبين بالبوح لزملائك أو لمديرك بكلام ترين أنّهم يستحقونه، ولكن اياك أن تفعلي! لأنك لا تعرفين بمن ستلتقين منهم بعد فترة، ومع من ستضطرين الى العمل مستقبلاً.

- رغم مشاعر الغضب التي قد تعتريك وتشعرين بها بشكل كبير، لا تسيئي لصورتك الاخلاقية والمهنية عبر حجب معلومات بحوزتك عن الشركة، واياك أن تأخذي معك ممتلكات تعود إليها!

- حتّى ولو كنت تتركين عملك على خلاف كبير وقد تعرّض أحدهم لك بشكل مؤذِ، فليس للزملاء التي جمعك بهم الحلو والمرّ ذنب. اذهبي اليهم، ودّعيهم واتركي عنك صورة طيبة لديهم.

صديقتك أفشت سرّك .. ماذا تفعلين بهذه الحالة؟

بغضّ النّظر عن حجم السرّ وخطورته، الاّ أنه لا يجدر بصديقتك أن تفشي سرّك لأحد تحت أيّ سبب من الأسباب.
                                     


وهنا تتفرّع ردة فعلك بين مواجهة ومعاتبة إذا كان إفشاء السرّ لن يؤثّر سلباً عليك، أو مقاطعة إذا كانت فعلتها ستعرّضك للأذى.
ولكن، لا تدعي فكرة الانتقام والردّ بالمثل تسيطر عليك؛ فطبعاً مثلما تملك صديقتك أسرارك فأنت أيضاً تملكين أسرارها، وستتمنّين لو تستطيعين الاقتصاص منها ودفعها لاختبار الشعور المؤلم الذي تسببته لك. مشاعرك هذه طبيعية خصوصاً بعد الذكريات التي تجمعكما وكلّ ما فعلته لأجلها، ولكن إفشاء أسرارها سيفتح عليك حرباً لن تتمكّني من السيطرة عليها!
لذا واجهيها بكلّ حزم واخبريها أنّك ما عدت بحاجة الى هذا النوع من الصديقات، الاّ أنك لن تفشين أسرارها لأن تربيتك الأخلاقية لا تسمح لك بذلك! وكخطوة أخرى يمكنك تحذير الصديقات المشتركات منها كيلا يأتمنونها على أسرارهنّ، فذلك سيسبب لها ألماً مضاعفاً.
أمّا إذا كنت لا تريدين مقاطعتها بشكل كلّي، فواجهيها بالحقيقة وحاولي ألاّ تثقي بها مرّة أخرى حتّى لا تقعي بالحفرة نفسها!

5 أسرار تجعلك ملكة الرومانسية .. اكتشفيها

هل تريدين اضفاء أجواء من الرومانسية على شخصيتك؟ هل تبعد شخصيتك عن الطابع الرومانسي وتريدين تعلّم الرومانسية؟ سنزوّدك اليوم بـ5 حيل تجعلك أكثر النساء رومانسية..
- اكسري الرتابة:
غالباً ما تبدأ العلاقات بين اثنين بنمط متسارع تكلله الرومانسية وتغزوه المفاجآت، الهدايا والبوح بالأسرار لتنطفئ هذه الشعلة مع انقضاء الأيام والأشهر، لذا السرّ الأول الذي نسلّمك اياه هو أن تكسري الرتابة، وأن تعيدي البريق الى العلاقة حتّى بعد سنوات من الارتباط.

- اعطي عواطفك الدور الرئيس:
في كلّ خطوة تقومين بها أوكلي الى عواطفك الدور الرئيس وتصرّفي بعفوية، لا تحاولي كبح أحاسيسك أو تغليفها خوفاً من أن يدرك الآخرين خفايا شخصيتك؛ فالرومانسية مرادف للإحساس المرهف والشخصية العاطفية.

- أضيفي لمستك الشخصية:
ليست الرومانسية صفة محددة أو متشابهة بين الناس أجمعين، لذا لتستحقّي لقب ملكة الرومانسية، لا تبحثي في الكتب والمجلات عن سبيل لذلك، بل ركّزي على ما تبرعين به وعلى ما تكتنـزينه من مواهب وحاولي استثمارها، فليست الشموع والورود التعابير الصادقة الوحيدة عن الرومانسية!

- اهتمّي للتفاصيل:
كي تلقى الخطوات التي تقومين بها ترحيب وإعجاب الآخر، اهتمّي للتفاصيل، فكما يهتمّ الطهاة لطريقة تقديم الوجبة وتزيينها، إهتمّي لتفاصيل المفاجآت التي تنظمينها أو للهدايا التي تقدمينها، وخصوصاً للكلام الذي تبوحين به. والقاعدة الذهبية هنا هي الاهتمام لتطلعات الآخر والأشياء التي يفضّلها.

- عبّري بالكلمات:
يبقى التعبير بالكلمات من أكثر الطرق شعبية بين النّاس، خصوصاً حين تعنين كلّ ما تقولينه، فاستغلي لحظات الصمت أو اللحظات غير المتوقّعة لتبوحي لحبيبك عن سعادتك معه، أو لتحللي شخصيته كما ترينها