عندما لا يصغي أحدكما إلى الآخر، فإن ذلك يعني وجود مشكلة في العلاقة الزوجية. وإذا استمر عدم الاستماع فيمكن أن يصبح زواجك في خطر.
قد تكون مشكلة الإصغاء في علاقتك الزوجية ذات صلة بمشكلات لدى شريك حياتك، أو بطريقة حديثك، أو بمزيج من الاثنين معاً.
• قد تحتاجين إلى وقت طويل لكي تقولي ما تريدين قوله، إن الأحاديث الطويلة من طرف واحد تصبح مملة، تحدثي في الموضوع بشكل مباشر.
• ربما تحتكرين الحوار مع شريك حياتك، اعط الطرف الآخر فرصة للحديث.
• إذا كان هناك نمط من التلاعب فيما تقولينه لشريك حياتك، فإنه لن يبدي اهتماماً بما يقال، توقفي عن التلاعب. قولي ما تعنينه بالضبط.
• إذا كان أسلوب حديثك هو أسلوب الوعظ أو إلقاء المحاضرات أو الاستجواب فقد يفضل شريك حياتك عدم سماع المحاضرات أو الأسئلة، توقفي عن لعب دور المدرس أو المحقق في علاقتك الزوجية.
• ربما تستخدمين الكثير من العموميات في حديثك، التعليقات التي تستخدم كلمات مثل "دائما"، و"أبدا"، و"باستمرار"، يمكن أن تجعل الطرف الآخر لا يبدي اهتماماً بالحديث بأكمله، استبعدي هذه الكلمات من مفرداتك.
• يمكن أن يكون توقيت الحديث غير مناسب، ربما لن يستمع إليك شريك حياتك حينما يكون متعباً أو مشغولاً بأفكار أخرى أو منهمكاً في العمل أو يشاهد التلفزيون أو يعمل على الكمبيوتر، أخبري شريك حياتك بأنك تريدين التحدث إليه واسأليه ما إذا كان ذلك هو الوقت المناسب، وإذا قال أن ذلك ليس هو الوقت المناسب للحديث فلا تشعري بالضيق.
• أية أحاديث حول المشكلات أو القضايا التي نوقشت مطولاً في السابق سوف يؤدي إلى جعل الطرف الآخر غير مكترث، لا تقومي بمناقشة الموضوعات أو المشكلات القديمة.
• ربما يكون شريك حياتك قد سئم من الحوارات المتواصلة التي تقومين فيها بالشكوى، أو تعبرين عن ألمك أو تتحدثين بطريقة سلبية. كوني أكثر إيجابية.
• ربما أنت لا تستمعين إلى شريك حياتك، تحققي من مهارات الاستماع لديك.
• قد لا يكون شريك حياتك مهتماً بالموضوع الذي تتحدثين عنه، اسألي شريك حياتك ما إذا كان هناك ما يريد التحدث عنه.
• قد يكون شريك حياتك مختلفاً مع ما تقولينه وغير مستعد لسماع وجهة نظرك.
• ربما استمع شريك حياتك في ذلك اليوم لأكثر مما يمكنه تحمله، وأصبح غير قادر على الإصغاء للمزيد من المعلومات، لا تضغطي عليه أكثر.
• إذا كنت تقدمين النصائح أو المعلومات لشريك حياتك فإنه قد يعتقد أنه يعرف بالفعل الجواب أو كيفية القيام بشيء ما.
• قد يكون شريك حياتك يفكر فيما ستقولينه من خلال التفكير في كيفية الرد عليه.
• قد يعتبر شريك حياتك أن ما تريدين قوله ليس مهماً.
• قد يعتقد شريك حياتك أن تجاهل ما تقولينه سينهي المشكلة أو الموقف.
• قد لا يريد شريك حياتك الاستماع لما تودين قوله.
• قد يشعر شريك حياتك بالخوف وعدم الارتياح عن التعبير عن رأي مناقض، لذلك فهو يجد أن عدم الاكتراث هو الخيار الأسهل، اسمحي لشريك حياتك بالاختلاف معك.
• قد تحتاجين إلى وقت طويل لكي تقولي ما تريدين قوله، إن الأحاديث الطويلة من طرف واحد تصبح مملة، تحدثي في الموضوع بشكل مباشر.
• ربما تحتكرين الحوار مع شريك حياتك، اعط الطرف الآخر فرصة للحديث.
• إذا كان هناك نمط من التلاعب فيما تقولينه لشريك حياتك، فإنه لن يبدي اهتماماً بما يقال، توقفي عن التلاعب. قولي ما تعنينه بالضبط.
• إذا كان أسلوب حديثك هو أسلوب الوعظ أو إلقاء المحاضرات أو الاستجواب فقد يفضل شريك حياتك عدم سماع المحاضرات أو الأسئلة، توقفي عن لعب دور المدرس أو المحقق في علاقتك الزوجية.
• ربما تستخدمين الكثير من العموميات في حديثك، التعليقات التي تستخدم كلمات مثل "دائما"، و"أبدا"، و"باستمرار"، يمكن أن تجعل الطرف الآخر لا يبدي اهتماماً بالحديث بأكمله، استبعدي هذه الكلمات من مفرداتك.
• يمكن أن يكون توقيت الحديث غير مناسب، ربما لن يستمع إليك شريك حياتك حينما يكون متعباً أو مشغولاً بأفكار أخرى أو منهمكاً في العمل أو يشاهد التلفزيون أو يعمل على الكمبيوتر، أخبري شريك حياتك بأنك تريدين التحدث إليه واسأليه ما إذا كان ذلك هو الوقت المناسب، وإذا قال أن ذلك ليس هو الوقت المناسب للحديث فلا تشعري بالضيق.
• أية أحاديث حول المشكلات أو القضايا التي نوقشت مطولاً في السابق سوف يؤدي إلى جعل الطرف الآخر غير مكترث، لا تقومي بمناقشة الموضوعات أو المشكلات القديمة.
• ربما يكون شريك حياتك قد سئم من الحوارات المتواصلة التي تقومين فيها بالشكوى، أو تعبرين عن ألمك أو تتحدثين بطريقة سلبية. كوني أكثر إيجابية.
• ربما أنت لا تستمعين إلى شريك حياتك، تحققي من مهارات الاستماع لديك.
• قد لا يكون شريك حياتك مهتماً بالموضوع الذي تتحدثين عنه، اسألي شريك حياتك ما إذا كان هناك ما يريد التحدث عنه.
• قد يكون شريك حياتك مختلفاً مع ما تقولينه وغير مستعد لسماع وجهة نظرك.
• ربما استمع شريك حياتك في ذلك اليوم لأكثر مما يمكنه تحمله، وأصبح غير قادر على الإصغاء للمزيد من المعلومات، لا تضغطي عليه أكثر.
• إذا كنت تقدمين النصائح أو المعلومات لشريك حياتك فإنه قد يعتقد أنه يعرف بالفعل الجواب أو كيفية القيام بشيء ما.
• قد يكون شريك حياتك يفكر فيما ستقولينه من خلال التفكير في كيفية الرد عليه.
• قد يعتبر شريك حياتك أن ما تريدين قوله ليس مهماً.
• قد يعتقد شريك حياتك أن تجاهل ما تقولينه سينهي المشكلة أو الموقف.
• قد لا يريد شريك حياتك الاستماع لما تودين قوله.
• قد يشعر شريك حياتك بالخوف وعدم الارتياح عن التعبير عن رأي مناقض، لذلك فهو يجد أن عدم الاكتراث هو الخيار الأسهل، اسمحي لشريك حياتك بالاختلاف معك.

.jpg)
.jpg)
.jpg)
